بعد الإشاعة التي لحقت بالرئيس الأمريكي باراك اوباما بأنه بدأ الإعداد لإجراءات الطلاق من زوجته ميشيل، نتيجة فتور العلاقة الزوجية بينهما، كذّب الرئيس كلّ تلك التكهنات، واحتفل مع زوجته، مسبقاً بعيد الحب، إذ إن جدول أعماله سيحرمه من أن يكون إلى جانب السيدة اوباما في عيد الحب حسب صحيفة " الانباء ". لكن الانشغالات الرئاسية لم تمنع الرئيس اوباما من الخروج وزوجته، ليلة السبت إلى عشاء رومانسيّ، احتفالاً بهذه المناسبة، حيث تناولا طعاماً مكسيكياً باحد اشهر المطاعم، حسب ما ذكرت وسائل إعلام أميركية.